
لا تتوقع منه التصرف دائمًا بطريقة ناضجة أو التعامل مع المواقف كما يفعل البالغون. إذا كنت تفهم ذلك وتتعامل معه بصبر، سيكون التواصل مع الطفل العنيد أكثر فعالية.
في بعض الأحيان، قد يتطلب العناد المفرط أو نوبات الغضب المتكررة تدخل مختص في سلوك الأطفال. إذا لاحظ الأهل أن العناد يتجاوز حدود الطبيعي ويؤثر سلباً على حياة الطفل اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة، أو إذا كان يصاحبه سلوكيات أخرى مثل العنف أو الانعزال، فقد يكون من الأفضل استشارة مختص.
الرغبة في الاستقلال: يعتبر العناد في بعض الأحيان تعبيرًا عن رغبة الطفل في إثبات استقلاله وقدرته على اتخاذ القرارات.
من المفيد أن يكون هناك نظام غذائي منتظم وواضح، مع تقديم خيارات متنوعة للطفل دون إجباره على تناول طعام معين.
تكون الأمهات عادة كثيرة الشكوى، وأكثر ما تقوله الأمهات لي كاستشارية تربوية ابني شديد العناد، ولا يفعل إلا ما يحلو له.
للتعرف على المزيد حول كيفية التعامل مع الطفل العنيد والعصبي شاهد الفيديو.[١٢]
يتعلم الأطفال من خلال الملاحظة والخبرة، فإذا رأوا والديهم يتجادلان طوال الوقت يتعلمون الاقتداء بهم، ويمكن أن يؤدي الخلاف الزوجي بين الوالدين إلى بيئة سلبية في المنزل، ما يؤثر التعامل مع الطفل العنيد على مزاج الأطفال وسلوكهم، وفقًا لإحدى الدراسات قد يؤدي الخلاف الزوجي إلى الانسحاب الاجتماعي والعدوانية عند الأطفال.
استمع له دون مقاطعة، وأظهر له أنك تهتم بما يقول. هذا الشعور بالقبول يساعد على تقليل مقاومته ويفتح باب الحوار بدلاً من التصادم.
قبل الخروج، من المفيد التحدث مع الطفل حول التوقعات والقواعد التي يجب اتباعها في الأماكن العامة. يمكن أيضاً تقديم مكافآت صغيرة للسلوك الجيد خلال الخروج.
A cidade do Rio de Janeiro possui uma excelente infraestrutura de transporte, facilitando a chegada dos visitantes por diversos meios.
التعامل مع الطفل العنيد قد يكون من أكبر التحديات التي تواجه الآباء. قد يظهر العناد في مراحل مختلفة من الطفولة ويتجلى في تصرفات مثل الرفض المستمر للأوامر، وعدم الرغبة في التعاون، والتحدي المستمر.
علينا أن نميز أولًا بين الطفل العنيد والطفل صاحب الإرادة القوية، من أهم صفات الطفل العنيد أن لديه حاجة قوية للاعتراف به والاستماع له، لذلك فهو يحاول لفت انتباهك كثيرًا، ومن الصفات الأخرى الهامة:
لمعرفة كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟، من الضروري أولًا تحديد أسباب العناد، والتي قد تشمل:
على سبيل المثال، يمكنك أن تسأله: “ما هي الألعاب التي تريد أن نرتبها أولاً؟” أو “كيف تريد أن نرتب الغرفة؟”. هذا يعطي الطفل شعورًا بالمسؤولية ويشجعه على التعاون.